علماء المسلمين واختراعاتهم  


ابن النفيس ____________ _______ مكتشف الدورة الدموية الصغرى

ابن الهيثم ____________ _______ مكتشف ظاهرة الانعكاس الضوئي

ابن زهر ____________ _______ مكتشف جرثومة الجرب / اندلسي

ابن سينا _________ مبتدع طريقة استخلاص العطرمن الزهور بالتقطير

ابن سينا ____________ _______ مكتشف الطفيلية المعوية

ابن يونس ____________ _______ مخترع رقاص الساعة



أبوبكر الفزاري ____________ ____ مبتكر آلة الاسطرلاب

أحمد بن محمد الصاغاني _________ مخترع جهاز الاسطرلاب

جابر بن حيان______________كانت أهم الإسهامات العلمية لجابر في الكيمياء



فهو الذي أدخل المنهج التجريبي إلى الكيمياء،


وهو مخترع القلويات المعروفة في مصطلحات الكيمياء الحديثة باسمها العربي (Alkali)، وماء الفضة.



وهو كذلك صاحب الفضل فيما عرفه الأوربيون عن ملح النشادر، وماء الذهب، والبوتاس، ومن أهم إسهاماته العلمية كذلك، أنه أدخل عنصرَيْ التجربة والمعمل في الكيمياء وأوصى بدقة البحث والاعتماد على التجربة والصبر على القيام بها.



فجابر يُعَدُّ من رواد العلوم التطبيقية. وتتجلى إسهاماته في هذا الميدان في تكرير المعادن، وتحضير الفولاذ، وصبغ الأقمشة ودبغ الجلود، وطلاء القماش المانع لتسرب الماء، واستعمال ثاني أكسيد المنغنيز في صنع الزجاج.


فلقد إنتشرت الحضارة الإسلامية حتي بلغت أسبانيا بالعصور الوسطي حيث كانت إنجازاتهم الكبري . فنجد من الرياضيين العرب



محمد الخوارزمي الذي أدخل الأعداد العربية لأوربا بما فيها الصفر. ووضع علم الجبر والمقابلة وظل إسمه يطلق علي اللوغاريثمات (الخوارزميات ) والتي مفاهيمها تطبق علي الكومبيوتر حاليا .



وفي الفلك نجد العرب قد رصدوا النجوم الساطعة ووضعوها علي الخرائط الفلكية وأطلقوا عليها الأسماء العربية التي مازالت تستعمل ختي اليوم كنجوم الدبران والطاسر والدنيب .



وفي الكيمياء إخترعوا طرقا لصنع الفلزات من المعادن واختبروا جودة ونقاوة المعادن .



وأطلقوا مصطلحات منها كلمة الكيمياء alchemy والقلوي alkali .



وطوروا في الفيزياء ومن أشهر الفيزيائيين العرب



إبن الهيثم


وهو مصري الذي نشر كتاب المناظر في البصريات والعدسات والمرايا وغيرهما من الأجهزة التي تستخدم في البصريات .


ورفض فكرة إنبعاث الضوء من العين ولكنه أقر بأن العين تبصره عندما يقع أشعة الضوء من الوسط الخارجي عليها. وهذا مانعرفه حالي


فتسليط الضوء على قطرة واحدة من بحر الحضارة العربية الزاخر فلا نستطيع ويكفي ان نقول في مجال الطب وحده نجد



اول مستشفى في العالم تم انشاؤه في عهد الوليد بن عبدالملك في دمشق عام 88 هـ (706 م) وكانت اول مدارس للطب الاسلامي انشأت في العصر العباسي


في ذلك الوقت اعظم الاطباء مثل ابو بكر الرازي المتوفى عام 321 هـ الذى اهتم بالطب التجريبي وحنين بن اسحاق العبادى الذي عاش في عهد الخليفة المأمون قد ألف العديد من الكتب في مجال الطب



وتطرق لداء الرمد وطب الاسنان وغيرهم مئات الاطباء الذين عرفوا الامراض وشخصوها ووصفوا لها العلاج ومن ذلك داء الجدري والحصبة والصرع والتشنج وامراض العيون والانف والحنجرة واستطاعوا فحص النبض والتنفس والقلب،



وعلى يد الطبيب العربي علي بن عباس الاهوازي عرف العالم حقائق حركة الرحم عند المرأة وعن حركة القلب والشرايين وحقائق عن داء الدرن وتشخيص داء السرطان والعمليات الجراحية واخراج الحصاة واستئصال اللوزتين



وعن طريق ابن سينا عرف العصر العباسي داء السكتة الدماغية واحتقان الدماغ وعلاج الأمراض العصبية والاضطرابات النفسية والتهاب السحايا.



كما درس ابن سينا شلل الوجه وطرق العدوى لداء السل الرئوى والامراض التناسلية والتعرف على اسباب العقم عند الرجال والنساء